قصص حقيقيه طريفه جدا عن كيد النساء
القصه الاولى
أم زكي
تمكنت أم زكي من العثور على المصباح السحري
وبالتالي وفر لها خادم المصباح فرصة 3 أمنيات
ولكن لتحقيق هذه الأمنيات يحصل زوجها على 10 أضعاف كل أمنية تتمناها
وافقت أم زكي وكانت
أمنيتها الأولى : أن تصبح أجمل سيدة في الكون أنذرها خادم المصباح
السحري بأن زوجها أبو زكي سيصبح أجمل منها بـ 10 أضعاف قالت الزوجه
لا يهم، فسأصبح أجمل جميلات الكون وبالتالي لن يجد من هي أجمل مني
الأمنية الثانية : فكانت أن تصبح أغنى من في الكون وللمرة الثانية
أنذرها خادم المصباح السحري بأن أبو زكي سيصبح أغنى
منها بـ 10 قالت أم زكي ما يهم، ما في فرق بين مال الزوج ومال الزوجة وراح تكون ثروتنا واحدة أما
الأمنية الثالثة : فطلبت أن تصيبها أزمة قلبية بسيطة لا تميت ولا تسبب إعاقات ! ! !
الله يرحمك يا أبو زكي
القصه الثانيه
كان هناك رجل يعمل طوال حياته ، وقد وفر كل ما لديه من أموال، وكان حقيقة 'بخيلا' عندما يتعلق الأمر بالمال.
قبل وفاته ، قال لزوجته... عندما أموت، أريد منك أن تأخذين كل أموالي وتضعيها في النعش معي. وأود أن أخذ أموالي إلى الآخرة معي '.
وحصل على وعد من زوجته بذلك من قلبها أنه عندما يتوفى، فإنها ستضع كل الأموال في النعش معه.
عند وفاته. كان ملقى في النعش، وزوجته كانت تجلس هناك والجميع يرتدون ملابس سوداء، وصديقتها كانت جالسه إلى جوارها. عندما انتهى الحفل، وقبل الاستعداد لإغلاق النعش، قالت الزوجة،
'انتظر لحظة..
إنها علبة معدنية صغيرة معها وضعتها في النعش. ثم أغلق النعش بانخفاض ورحل بعيدا. ثم قالت صديقتها،
يا بنت، وأنا أعلم أنك ليست مغفلة لوضع كل المال مع زوجك.
ردت الزوجة المخلصة ، 'اسمعي ، أنا متدينة ولا يمكن أن أعود في كلمتي. وعدته أني سأضع هذه الأموال في النعش معه.
هل تقصدين انك وضعتي الأموال في نعش معه!؟!؟!؟'
أنا متأكدة من ما فعلت، تقول الزوجة. 'حصلت على كل شيء، وضعته في حسابي، وكتبت له شيك.... إذا كان يستطيع صرفة، يمكن أن ينفقه.
القصه الثالثه
جاءت آمرأه الى مجلس لتجمع التجار الذين يأتون من كل مكان لوضع وتسويق بضائعهم وهي استراحة لهم .
فأشارت بيدها فقام أحدهم إليها ولما قرب منها قال : خيراً إن شاء الله.
قالت : أريد خدمة والذي يخدمني سأعطيه عشرين دينار.
قال : ماهي نوع الخدمة؟
قالت : زوجي ذهب إلى الجهاد منذ عشر سنوات ولم يرجع ولم يأتي خبر عنه.
قال : الله يرجعه بالسلامة إن شاء الله.
قالت : أريد أحد يذهب إلى القاضي ويقول أنا زوجها ثم يطلقني فإنني أريد أن أعيش مثل النساء الأخريات .
قال : سأذهب معك .
ولما ذهبوا إلى القاضي ووقفوا أمامه .
قالت المرأة : ياحضرة القاضي هذا زوجي الغائب عني منذ عشر سنوات والآن يريد أن يطلقني.
فقال القاضي : هل أنت زوجها ؟
قال الرجل: نعم.
القاضي : أتريد أن تطلقها؟
الرجل : نعم.
القاضي للمرأة: وهل أنتِ راضية بالطلاق؟
المرأة : نعم ياحضرة القاضي.
القاضي للرجل : إذن طلقها .
الرجل : هي طالق .
المرأة : ياحضرة القاضي رجل غاب عني عشر سنوات ولم ينفق علي ولم يهتم بي ؛ أريد نفقة عشر سنوات ونفقة الطلاق.
القاضي للرجل : لماذا تركتها ولم تنفق عليها ؟
الرجل : يحدث نفسه لقد أوقعتني بمشكلة
ثم قال للقاضي : كنت مشغولا ولا أستطيع الوصول إليها.
القاضي : إدفع لها ألفي ديناراً نفقة.
الرجل : يحدث نفسه لو أنكرت لجلدوني وسجنوني ولكن أمري لله ؛ سأدفع ياحضرة القاضي.
ثم انصرفوا وأخذت المرأة الألفي دينار وأعطته 20 ديناراً الرجل.
القصه الرابعه(اطرف قصه فيهم)
شاجرت زوج مع زوجته وحلف أن يطلقها، ولأن بيت أهلها كان في مدينة أخرى طلبت منه أن يوصلها قبل أن يطلقها إليهم، ركب السيارة وأصرت أن تركب إلى جانبه لكنها لم تتفوه بحرف طوال الطريق، الزوج كان مخنوق وقاد السيارة بسرعة جنونية، وفجأه شاهد دراجة شرطي تتبعهم،أوقف الزوج سيارته، إقترب الشرطي وسأل الزوج ما المشكلة؟
الشرطي : أنت مسرع فوق 80 وهذا الطريق سرعته لا تتعدى 80 لهذا سأعطيك مخالفة.
الزوج: أنا تعديت 60 بقليل فقط .
قالت له زوجته : لا غير صحيح أنت كنت تقود بسرعة 160، رمى الزوج زوجته بنظرة حانقة.
تفحص الشرطي السيارة وقال مخالفة أخرى الضوء الخلفي خربان الزوج : خربان؟! لم أكن أعلم؟ قالت زوجته: بل كنت تعلم منذ اكثر من شهر ولكنك لم تبدله.ورمقها زوجها بنظرة غضب اخرى . وتابع الشرطي كلامه: مخالفة ثالثة لعدم ربطك لحزام الامان.
الزوج: انا فككته الآن عندما أوقفت السيارة.
الزوجة مخاطبة زوجها : لا هذا غير صحيح انت لم تربطه منذ عرفتك.هنا لم يتمالك الزوج نفسه وصرخ الا تصمتين أبداً
سأل الشرطي الزوجة : هل هو يصرخ عليك دائما؟
الزوجه: لا فقط عندما يكون سكراناً.
الزوج : لا تصدقها.
الزوجة: لقد شرب زجاجة الخمر التي وجدها في السيارة بعدما سرقها.
الشرطي والسيارة مسروقة أيضاً مخالفة أخرى
الزوج لا تجعليني أطلقك الآن .
الشرطي للزوجه : هل هو يهددك دائماً بالطلاق ؟!
الزوجه ليتزوجني أولا وبعدها فليهددني بالطلاق
فماكان من الزوج الا ان اغمي عليه